Articles

Affichage des articles du juin, 2017

#ارجو قرائتها

Image
# ارجو  قرائتها  شرع الله الحجاب على المرأة المسلمة ، وأمرها بالستر للحفاظ عليها وعلى طهارتها، وعفتها، ودرءًا لكل ذريعة للفساد . وبين لها ما يجب عليها تغطيته وما يجوز لها ابداؤه من الزينة وجعل لهذا اللباس الذي ترتديه شروطاً لابد أن تتوفر فيه عند خروجها من بيتها؛ ومن هذه الشروط :- 1- أن يكون مستوعبًا وساتراً لجميع بدنها . 2- أن يكون صفيفاً ثقيلاً لا يشف ما تحته من البشرة؛ لأن الغرض منه الستر ولا يتحقق الستر اذا شف ما تحته . 3- أن يكون فضفاضاً غير ضيق ، لا يصف الجسم . 4- أن لا يكون زينة في نفسه . لأن الغرض ستر الزينة وليس اظهارها . 5- أن لا يكون مبخراً مطيباً . 6- أن لا يشبه ملابس الرجال لورود اللعن لمن تشبه من أحد الجنسين بالآخر . 7- أن لا يشبه ملابس الكافرات ولا العاهرات . 8- أن لا يكون لباس شهرة .

كيف يمكن العصمة من الفتن واستغلال العيد في غير معصية الله؟؟؟

Image
كيف يمكن العصمة من الفتن واستغلال العيد في غير معصية الله؟؟؟  فإن كل يوم لا نعصي الله فيه فهو عيد. قال الأطباء: ( الجراثيم تملأ الفضاء ولكن لا يصاب بالمرض إلا من فقد المناعة)، وكذلك الأمر بالنسبة للمعاصي فإنها ظهرت في البر والبحر، ولكن ما كل الناس يسقطون في هاويتها، وإنما يسقط من فقد مناعة الإيمان ولم يحرص على صحبة الصالحين من الإخوان. والمؤمن مطالب بإبعاد نفسه عن مواطن الفتن، وقد جاءت الأوامر في الشريعة بالنهي عن مجرد الاقتراب فقال سبحانه: {ولا تقربوا الفواحش } وقال سبحانه: { ولا تقربوا الزنا ... } وقال سبحانه عن الخمر والميسر: { .. فاجتنبوه }؛ وذلك لأن من حام حول الحمى يوشك أن يرتع فيه وحمى الله محارمه. ومن هنا فنحن ننصحك بأن تتخذ لنفسك رفقة صالحة، وأن تتجنب أماكن وجود النساء، وأن تغض بصرك، وأن تعلم أن نظر الله إليك أسرع من نظرك إلى النساء، مع ضرورة أن تشغل نفسك بالخير والحق قبل أن تشغلك بالشر والباطل. وهذه وصيتي لك بتقوى الله وبكثرة اللجوء إليه والحرص على مراقبته والمواظبة على ذكره وشكره وحسن عبادته، فإن في هذه الأشياء عصمة بإذن الله. ونسأل الله لك التوفيق...

من عصاني يوم العيد فكأنما عصاني يوم الوعيد ، فهل هذا صحيح ؟

Image
من عصاني يوم العيد فكأنما عصاني يوم الوعيد ، فهل هذا صحيح ؟ الجواب :  يوم الوعيد ليس هو يوم عصيان وإنما هو يوم جزاء ، ومعصية الله تبارك وتعالى شؤم على صاحبها في أي يوم من الأيام ، لا ريب أن أوقات الفضل التي يتضاعف في الأجر والأماكن المفضلة التي يضاعف في الأجر يضاعف فيها أيضاً وزر الذين يزرون الأوزار ، فشهر رمضان المبارك مثلاً هو شهر فضيل تضاعف فيه الأجور ، فمن أتى فيه المعاصي كانت هذه المعاصي مضاعفاً وزرها عليه، كما أن الإنسان الذي يبقى في مكة المكرمة ويقارف معاصي الله تضاعف أوزاره على تلكم المعاصي في ذلكم الحرم لأنه في حرم الله ، فهكذا الأيام المفضلة يضاعف وزر الأعمال السيئة التي يعملها الإنسان فيها كما يضاعف أجر الأعمال الصالحة . وعلى الإنسان دائماً أن يكون حذوراً من معصية الله ، فإن معصية الله شؤم عليه وعلى أمته ، والله تعالى المستعان .

كلام جميل أعجبني وأردت أن أشاركه معكم

Image

لا فوبي إكستريم

Image